The Definitive Guide to تعزيز ثقة الطفل بنفسه
The Definitive Guide to تعزيز ثقة الطفل بنفسه
Blog Article
ساعديه علي إكتساب الصداقات وأن يتعلم كيف يحافظ عليها ويتعامل معها بطريقة صحيحة.
تؤثر الإهانة والذل سلباً في ثقة الطفل بنفسه؛ لذا يجب على الوالدين أن يعاملوا الأطفال باحترام ولطف، وألا يفضحاهم أمام الآخرين، فهذا يسهم في بناء شعور الطفل بالكرامة والثقة بنفسه، على سبيل المثال إذا ارتكب الطفل خطأً أو فعل شيئاً غير لائق أمام الضيوف، يمكنك التحدث معه بخصوصية بدلاً من محاولة إهانته أمام الآخرين، وتجنَّب العبارات المهينة واستخدم لغة تشجيعية للتصحيح.
علينا أن نعطي أطفالنا جناحَين ليتعلموا كيفية الطيران، فالثقة بالنفس هي تلك الأجنحة التي يحتاجها الأطفال بالفعل، إنَّ ثقتهم بأنفسهم هي الأساس الذي يبنون عليه حياتهم ويشقون بها طريقهم نحو المستقبل.
بعد سرد الأساليب التربوية التي يمكن أن تصيب الطفل بالهشاشة النفسية وضعف الثقة بالنفس، ننتقل إلى أهم جزء في موضوعنا، وهو
أسوأ ما يفعله الآباء تجاه أبنائهم هو التعنيف النفسي أو الجسدي، والذي يصل إلى الطفل في صورة عدم قبول أهله له
أعطي له خيارات: فهذا يشعره بالقيادة، فاسأليه مثلًا هل ترغب في تناول البيض أم الجبن؟ وسيساعده هذا على تعلم مهارة اتخاذ القرارات منذ الصغر، ويحضره لاتخاذ قرارات أكثر صعوبة مع تقدمه في العمر.
عندما يعبر الأطفال عن قلق أو خوف، اعترف بمشاعرهم وعالج مخاوفهم بعناية وبتأكيد. هذا الدعم يعزز الثقة والاطمئنان تعزيز ثقة الطفل بنفسه إلى قدرتهم على التعامل مع التحديات.
اكتشفي سبب عدم تحمسه لاكتساب أصدقاء جدد إذا كان غير متحمس لذلك.
في حياتهم، ويجيب عنه دكتور أحمد الهلالي مشيراً إلى الخطوات التي يجب على الآباء اتباعها لتعزيز ثقة أبنائهم بنفسهم.
الأطفال غالبًا ما يتعلمون من خلال مشاهدة البالغين. كن نموذجًا لاتخاذ القرارات بثقة وأظهر لهم أن ارتكاب الأخطاء هو جزء طبيعي من عملية التعلم. عرض عقلانية النمو يمكن أن يلهم ثقتهم بأنفسهم.
تخصيص وقت للعب مع الأطفال: إذ إنّ الوقت الذي يمضيه الآباء مع أطفالهم يُعزّز لديهم مدى قيمتهم في نظر الآباء، إلى جانب كون اللعب معهم يُساعد على تقريبهم من بعضهم تعزيز ثقة الطفل بنفسه البعض عبر مُشاركتهم الألعاب بتركيز واستمتاع كاملين، ولا يُمكن تغافل دور اللعب الكبير في التعلّم.
ويُمكن تعزيز هذه النقطة عبر تشجيع الطفل على ممارسة الألعاب التي تستكشف لغة الجسد، والتي يُمكن أن تشترك فيها العائلة، مثل: الألعاب التي تعتمد على التواصل البصريّ، أو تمثيل شخصية بطل يمشي بفخر ورأسه مرفوع.
البيئة الآمنة والمشجعة أمر أساسي لبناء ثقة الطفل بنفسه. إنها تسمح لهم بتحمل المخاطر وارتكاب الأخطاء بدون خوف من النقد أو السخرية.
أعطه مصروفه و بلغ إضافي إحتياطي وعلميه كيف يتصرف به في الطوارئ.